مجلة آفاق الأدبية ________ سيامية!!! _________ بقلم الأديبة رقية صباح

-

سيامية!!
لن أنفصل عن ذاتي
و إن جثى على صدري الحزن
أنصاع برؤى مذهولة
حين رميت طوق النجاة منك!!!!
رغم اعتلال المسافات
كنت على مرمى حجر
فهل أكتمل متحفك الشمعي بجثماني
لكني اعتنقت نرجسيتي
بزهو المنتصر
و اكابر
عند آخر كلمة و موقف
الأديبة  رقية صباح

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مجلة آفاق الأدبية ______ يا سر الهنا ______ بقلم الشاعر نزار سالم

-
صورة
يا سر الهنا ******** يا سر الهنا وسنين العمر الخوالي وأغلى الأمنيات يا حبي الأجمل يا عشقي الأوحد وأجمل الذكريات يا نسائم الصباح والصباح يفوح من عبيرك من عبق الزهرات أغزل لكِ الحروف و الأبجديات بماء الورد و أعطر الوردات يا من تسرين كالدم من الوريد للوريد و تجففين الدمعات أيقونة القصيدة أنت وأنت الشعر ولكِ تخفق النبضات يا نبض قلبي تحتار منه النجوم و الكواكب و المجرات يا قمراً ترقص حوله الكواكب والأفلاك أنتِ نغمة أطربت القلوب في الشوارع وفي الطرقات يا أجمل امرأة رسمت على اللوحات وفي الساحات يغار من سناها القمر و تحتار منها الوجوه في لحظات يا نبضة حياة وقبلة الروح تحييني عند الممات ـــــــــــــــــــــــ تحياتي وتقديري بقلم ,, نزار سالم فلسطين ,,, غزة
قراءة المزيد

مملكة أقلام و حروف _____ أبكي بلدي _____ الشاعرة صاحبة الظل الطويل

-
صورة
أابكي بلدي او ابكي في العراق ولدي  أم أبكي عند العذراء جزءا من كبدي  أارثيك يا روعة الفاطر أارثيك و قد جف في حلقي الصمت  وعلى خدي دمع كالمطر يتناثر  ماذا سرقوا مني ؟ سرقوا حلمي و جنتي أصبحت تربا في المقابر  وأمل منهك أثقتله عجاف القلوب  أصبح سجين المرايا يتخفى وراء الستائر والزيتون يشتكي ظلمة اللحد والنخيل هناك  يشد على عضد تمره المهاجر وماذا بعد ؟ فهل تفنى .يد بالحب ملأى  عند كل يد مخضبة بحناء الشهيد الثائر؟ علقوني واصلبوا مني الحرف مزقوا مني الوتين باسم االعرف وامنعوا عن عودي حق العزف  فعنك أبدا لا أساوم ولن أقامر قسما بدم الشهيد عننك يا بلدي  لن أحيد عن. حبك  فحبك بوريدي دم ثائر هو هكذا أنا ابن الجزائر  خربشات أرقية  لمياء
قراءة المزيد

مجلة آفاق الأدبية ________ لون الحزن _____. الشاعر حسين علوان

-
صورة
🍀🍀لون الحزن 🍀🍀 ابكيك دوما وتلك العين يغرقها               دمع تمادى كما البركان بالحمم اهدى الزمان الينا الف نائبة                 واليوم يرمي سليب القلب بالسقم  احالنا البعد كالاطلال وآأسفي                 بالامس كنا كما نار على علم  بتنا فرادى ودمع البعد انهكنا                   نمشي بليل كما العميان للعدم  رباه ضاقت بتلك النفس مارحبت                 بالقلب حزني ولون الحزن في قلمي  ابكيك دوما بقلب بات يؤرقه                  ذات الانين وقيد حز في القدم  ابكيك دهرا وهل للعمر باقية                   ضاع الكثير بهول الحزن والندم  تبكي الحروف نزيف من مواجعنا                   ويغرق القلب في بحر من الالم...
قراءة المزيد